الأنبا أبرأم
طيب مسكوب هى سيرة هذا القديس ورائحة بخور حلوة قد تنسمها الله
هو روح لولا أنها أتحدت بجسد لقلنا أنها من ظهورات الملائكة للناس
أن فمى يتقدس حين ينطق بأسم الأنبا أبرام
وقلمى يتبارك حين أكتب عنه
ونفسى تتضع أمامه وتظل تصغر وتتضاءل حتى تدرك ذاتها أنها لا شىء
أنه صورة رائعة لأنسان الله
" البابا شنودة"
هذة العبارات قرائتها على صورة معلقة بدير الأنبا بيشوى عام الفين وستة
No comments:
Post a Comment